وأكد مسؤولو النادي خلال التكريم أن هذا الإنجاز يُعد محطة أولى في مسار رياضي واعد، مشددين على أهمية التكوين الجيد والمواكبة النفسية والتقنية للاعبين، والدور المحوري الذي تلعبه الأسر في دعم أبنائها خلال مسيرتهم الكروية.
وفي هذا السياق، عبّر نادي الفتح الرياضي عن اعتزازه الكبير بتواجد لاعبيه داخل المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها العمرية، معتبراً أن هذا الحضور القوي يُجسد ثمار المجهودات المتواصلة التي يبذلها النادي في سبيل تنزيل استراتيجيته الكروية بأفضل شكل ممكن.
ويُراهن نادي الفتح على الاستمرار في نهج سياسة التكوين القاعدي، من خلال دعم الطاقات الشابة وتأطيرها وفق معايير احترافية، لضمان تمثيلية مشرفة في صفوف المنتخبات الوطنية مستقبلاً.