وحددت إدارة الفريق 10 دراهم ثمنا لولوج المدرجات المكشوفة، و30 درهما للمدرجات المغطاة، و50 درهما للمنصة الشرفية، سعيا وراء تشجيع الجمهور الوجدي على العودة إلى المدرجات، كما كان الأمر في السابق، لمساندة المولودية ودعمها لمواصلة حصد النتائج الإيجابية، وبالتالي التنافس للصعود إلى قسم الصفوة.
وأشاد كثيرون بخطوة المكتب المسير، الذي يرأسه محمد هوار، خلفا لخالد بنسارية، معتبرين أن الواجب يقتضي الحضور بكثافة للرفع من معنويات اللاعبين.
من جهة أخرى، أقدم المكتب المسير الجديد للفريق الوجدي على إعادة ترميم بعض مرافق الملعب الشرفي، من ضمنها المدخل الرئيسي، وجزء من المدرجات، في انتظار إصلاحات أخرى، ستجري برمجتها مستقبلا.