وأجمع المنخطرون على ضرورة إبقاء اللائحة طي السرية حفاظا على لم الشمل وعدم استباق الأحداث.
وحسب بعض المنخرطين فإن الجميع اتفق على أن تفتح اللجنة التحضيرية قنوات الاتصال بالجامعة الملكية المغربية لتأكيد تشبثهم بتاريخ 28 فبراير المقبل موعدا للجمع العام الاستثنائي.
