وتوحد كل من ظهير والورزازي ومربوح وبرادة سلوان ونعيم والبوكراني خلال اجتماعهم على هدف الحفاظ على الاستقرار التقني لفريق الكوكب المراكشي وتحصينه من امكانية دخول دائرة الشك بين مكوناته الأساسية وتجليات ذلك على مساره التنافسي.
وكان الطاقم التقني لفريق الكوكب المراكشي أبلغ عن الضغوطات التي باتت تحاصره من جهات متعددة ومتنوعة، مانحا مسؤولي الفريق 48 ساعة لإيجاد البديل الشيء الذي عجل باجتماع الاثنين.
وكانت الهزيمة الأخيرة التي تلقاها الفريق المراكشي أمام فريق الفتح الرباطي برسم الجولة 24 عن منافسات البطولة الوطنية قد زادت من تأزيم وضعية الفريق بأسفل الترتيب ووسعت الهوة أكثر من النطاق مع محيط الفريق من جمهور وجمعيات .
مراكش: المصطفى مندخ