وخسر رونالدو جائزتي أفضل لاعب في العالم وأوروبا، لصالح زميله السابق الكرواتي لوكا مودريتش، لاعب خط وسط ريال مدريد.
ووصف أفيرو في تصريحات لصحف برتغالية، تجاهل شقيقه كأفضل لاعبي العالم وأوروبا للمرة الثالثة على التوالي، بأنه "عار على كرة القدم"، وأضاف "للأسف الفساد أصبح السمة السائدة في عالم كرة القدم، ما حدث في الاتحادين الأوروبي والدولي عار".
وأشار أفيرو إلى أن فوز رونالدو بجائزة الأفضل كان أمرا لا مفر منه، لافتا إلى أن اللاعب البرتغالي حُرم عن عمد، من إضافة جائزتين جديدتين إلى سيرته الذاتية المميزة.