وأكدت المصادر أن سولاري، الذي كان يقود الفريق الرديف، نجح في كسب ثقة لاعبي الفريق الأول وإدارة النادي الملكي، التي أصبحت تخطط لاستمراره بعد أن تعاقدت معه لقيادة النادي الملكي لأربع مباريات قبل التعاقد مع مدرب جديد خلفا لجولين لوبيتيغي.
وأشارت إلى أنه إذا كان لوبيتيغي قد أقيل من تدريب الفريق بعد الخسارة الضخمة بخماسية أمام برشلونة في كلاسيكو الليغا، فإن خماسية الريال الليلة الماضية تقرب سولاري من الاستمرار.
وأنهى ريال مدريد سلسلة النتائج المحبطة والفشل في هز الشباك والتي جعلته يتراجع للترتيب التاسع في الليغا قبل تولي سولاري المهمة بشكل مؤقت، ليحقق ثلاثة انتصارات متتالية خلال 10 أيام، أعادت الثقة إلى جماهير الفريق المدريدي.