واشاد المصدر بسلوك المحترف المغربي، التي رأت في خطوته، تجسيدا للبعد الاجتماعي التضامني، الذي يتحلى الأحمدي، بتلبية دعوة طفل طريح الفراش جراء معاناته من مرض السرطان.
وكشف المصدر، أن الأحمدي أهدى الطفل المشجع، القميص الخاص به، متمنيا له الشفاء العاجل، وهو ما ترك الأثر العميق في نفسية الطفل ووالده، هذا الأخير الذي شكر اللاعب وإدارة النادي على هذه الخطوة الإنسانية النبيلة.