وبرأي المتتبعين فإن توقيت المباراة سيسمح للعناصر الوطنية بتقديم مردود أفضل من ذلك الذي شهده لقاء ناميبيا، بعدما تأثرت بالحرارة المرتفعة ووجدت صعوبة كبيرة في فرض إيقاعها.
وتعد مباراة كوت ديفوار ثأرية للأخير، خاصة أنه حرم من المشاركة في مونديال روسيا، بعدما هزمه المنتخب المغربي في عقر داره بأبيدجان لينتزع منه بطاقة العبور إلى نهائيات كأس العالم.
