وارتقت كينيا في ترتيب الدول المعنية بالظاهرة، بعدما جرى إيقاف سبعة من عدائيها في الأشهر الستة الأخيرة لتحل في المركز الثالث، منذ أن شرعت في العمل بتقنية الجواز البيولوجي سنة 2012 حيث وصل عدد الحالات المسجلة في كينيا، إلى 41 حالة إيقاف، في مقابل 87 حالة بالنسبة لروسيا المتصدرة و خلفها، فيما سجلت 42 حالة بالنسبة لدولة الهند التي جاءت في المركز الثاني عالميا.
ووضع تقرير وحدة النزاهة التابعة للاتحاد الدولي لألعاب القوى، المغرب في التصنيف الأول (A) ضمن الدول التي ترتفع فيها نسبة تعاطي المنشطات، حسب معيار الجواز البيولوجي، إلى جانب دول إثيوبيا، وكينيا، وبيلاروسيا، وأوكرانيا.