واعتبر مهتمون أن هناك ثلاثة عوامل ساهمت في الارتفاع الصاروخي لقيمة إحتارين السوقية، وهي:
أولا، الدعوة لتمثيل المنتخب المغربي، مباشرة بعد تسلم خلفية هيرفي رونار البوسني وحيد هاليلوزيديش مهامه كمدرب لأسود الأطلس، بتوجيه الدعوة لإحتارين، من أجل المشاركة في وديتي سبتمبر أمام بوركينا فاسو والنيجر. ثانيا، إشادة كومان مدرب منتخب هولندا باللاعب في تصريحات للإعلام المحلي، حيث رشحه لأن يصبح لاعبا مهما في صفوف المنتخب الهولندي في المستقبل نظرا لإمكاناته الفنية والبدنية الهائلتين. ثالثا، البداية الموفقة والمثيرة في أولى مباريات الموسم الكروي الحالي رفقة فريقه إيندهوفن، بمساهمته في 6 أهداف ما بين صناعة وتسجيل على امتداد 7 مباريات شارك فيها في مسابقتي الدوري الهولندي وأوروبا ليغ.