ويبدو أن عميد الجيش السابق المهدي برحمة، الذي رحل مع كارلوس إلى قطر، على اعتبار ان وكيل اعمالها هو الشخص ذاته، لن يختلف عن مصير المدرب الاسباني، حيث أشارت التقارير ذاتها إلى أن برحمة إلى جانب زملائه الأجانب في ناديه قطر، تعرضوا لهجمات شرسة من طرف جماهير الفريق، على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، عقب الهزيمة الرابعة على التوالي أمام السيلية (0 – 1) في الجولة الرابعة من منافسات البطولة القطرية، ليظل نادي قطر بصفر نقطة يتذيل الترتيب.
وتجدر الإشارة إلى أن برحمة تعرض للطرد أمام السيلية في الدقيقة 85 إثر حصوله على الإنذار الثاني في المباراة.