وحملت المجموعة " المسؤولية، للدرك المكلف بمنطقة عين حرودة "الذي أجبر الجمهور على سلك الطريق السيار شرق الدار البيضاء، ما يؤكد العشوائية في التنسيق بينهم وبين الامن"، و"الشركة الوطنية للطرق السيارة والتي تعد المسؤول المباشر عن القناطر غير مسيجة بالكامل"، فضلا عن بعض وسائل الاعلام التي تروج للمغالطات.
ودعت المجموعة التشجيعية الجمهور العسكري لتحكيم لغة العقل وعدم الانسياق وراء أي رد فعل مستقبلا، وزادت: "رد الفعل غالبا ما يكون في حق ضحايا أبرياء، وهو ليس بحل ما دمنا أبناء وطن واحد، ويجمعنا الدين والمواطنة".