وقال رانييري في تصريح صحفي "هدفي هو إنقاذ الفريق، أعتقد أنه يتعين علينا أن نجعل المشجعين يحلمون"، وأضاف "نحن في المركز الأخير، ولكن هذه ليست القيمة الحقيقية لهذا الفريق، نحن بحاجة إلى استعادة ثقتنا بأنفسنا أولاً".
وهي المرة الثانية يحل فيها رانييري بدلاً من دي فرانشيسكو، إذ سبق له أن خلفه مؤقتاً بعد إقالته من تدريب نادي روما في مارس الماضي.
وللمفارقة أيضاً، ستكون المباراة الأولى لرانييري على رأس الإدارة التقنية لسمبدوريا ضد ضيفه روما الأحد المقبل، وهو اليوم الذي يتم فيه المدرب الإيطالي عامه 68.
وعلق رانييري قائلاً: "إنها ليست صدفة بالنسبة لي، أنا سعيد بالبدء بمواجهة فريق روما الذي أحبه كثيراً، لكن الاحترافية تأتي في المقام الأول".