ورفع أتلانتا رصيده إلى 31 نقطة في المركز الخامس، محققا انتصاره التاسع في الدوري هذا الموسم مقابل الخسارة في أربع مباريات والتعادل في مثلها.
في المقابل، توقف رصيد ميلان عند 21 نقطة في المركز العاشر، متلقيا هزيمته الثامنة في الدوري هذا الموسم مقابل الفوز في ست مباريات والتعادل في ثلاث.
وقد عمّ الحزن فريق ميلان بعد المباراة نتيجة قسوة الهزيمة حتى أن بعض اللاعبين لم يتمالكوا أنفسهم وانهمرت دموعهم وخاصة حارس المرمى دوناروما.
وتعد هذه رابع هزيمة قاسية لميلان بفارق خمسة أهداف في الدوري الإيطالي، والهزيمة الأقسى بهذه النتيجة منذ 1998.