وحسب مصادر مطلعة، أعادت الوزارة الملف إلى إدارة الكوكب المراكشي، مذيلا بإرسالية تكشف نقصا في الوثائق القانونية المرفقة. وأوضحت الإرسالية أن ثلاثة فروع لا تتوفر على شهادة الانخراط بالجامعات التي تنشط تحت لوائها، وهي فرع كرة القدم، وألعاب القوى، والكراطي.
من جهة أخرى، مر شهران على استقالة يوسف ظهير من رئاسة المكتب المديري لنادي الكوكب المراكشي، دون أن يخلفه أي من نوابه، وبالتالي يستمر الجدل بخصوص الوضعية التي يعيشها النادي، علما أن بعض الأصوات تنادي بعقد جمع عام لدراسة التقريرين الأدبي والمالي للموسمين الأخيرين، وبعد ذلك البحث عن رئيس جديد، أملا في حل المشاكل والحصول على الضوء الأخضر من الوزارة.