وقرر طاليب بالتوافق مع الطاقم التقني، امام عدم اقتناعه باللاعبين الذين خاضوا فترة اختبارات بدنية وتقنية، الاستعانة بلاعبيه الشباب ومنحهم الفرصة والصبر عليهم لتطوير مستواهم في ظل شح سوق الميركاتو الشتوي، وعجز الفريق في توفير قطع الغيار اللازمة لسد الخصاص في التركيبة البشرية للجيش الملكي، في انتظار مرحلة الانتقالات الصيفة التي تتيح للطاقم التقني وقتا أطولا لاختبار اللاعبين بشكل كافي قبل التعاقد معهم، عكس الميركاتو الشتوي الذي يتطلب التعاقد مع اللاعب الجاهز.