وقال يونس عبد الحميد في حوار مع مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية، " كنت طالبا شابا، وكباقي الطلبة، كانت لدي منحة، كنت أذهب إلى الدروس صباحا، عندما أعود...كانت لدي حياة مكثفة، في نهاية الأسبوع أعود إلى بيتنا، لم أفكر لا في كرة القدم، ولا شيئا آخر، فقط أعيش حياتي وأن أحصل على عمل في المحاسبة، هذا هو هدفي قبل كرة القدم".
وتمنى يونس عبد الحميد في الجوار ذاته، خاصة مع المنتخب المغربي، التأهل إلى نهائيات كاس العام 2022، والذهاب أبعد ما يكون في كأس إفريقيا، وعلى الصعيد الشخصي، يتمنى اللاعب أن يصبح مدربا، "أرغب في نقل ما اكتسبته وراكمته في عالم كرة القدم الاحترافي إلى الشباب".
وعبر يونس عبد الحميد عن رغبته في خوض تجربة احترافية خارج الدوري الفرنسي، "أتيحت لي فرصة الذهاب إلى نادي كارباخ الأذربيجي، وأصدقك القول، الجانب المالي كان حاضرا لهذا ترددت، لكن بعد ضياع التجربة مع ديجون موسم 2016-2017، تولدت ليد الرغبة في اللعب لفريق يسعى إلى تحقيق الصعود، مللت من اللعب مع فريق يسعى للحفاظ على مكانته، وفي النهاية كانت ريمس الخيار الأمثل".