وشارك في هذا المهرجان الرياضي، إلى جوار المدرسة المنظمة للنشاط، جمعية شباب القصبة. جمعية شباب للتعايش، وجمعية شباب اكني، وجمعية التربية والتنمية، وجمعية كشافة المغرب، وجمعية سفراء السلام، وجمعية بصمات للتربية والثقافة، إضافة إلى برعمات قادهن شغف الرياضة.
نشاط خلف ارتياحا في صفوف المشاركين واللجنة المنظمة؛ هذه الأخيرة عملت على وضع الإجرءات التنظيمة التي أخرجت النشاط في أبهى حلة، إضافة إلى طبيعة الورشات التي خلقت جوا من المتعة والتنافسية بين المشاركات، حيث راهن من خلالها المؤطرون على خلق روح المجموعة، وتكريس الثقة في النفس، والاستجابة لحاجيات الرياضيات الوجدانية والحركية.
وتجدر الإشارة إلى أن المهرجان شهد حضورا مكثفا للأمهات، اللائي أعجبن بالفقرات المنجزة، وساهمن في تنافسية المشاركات، وأضفين حلة بهية على المهرجان.