وقال رونالدينيو، في مقابلة مع صحيفة "إيه بي سي" في باراغواي، "لم أتخيل أبدا أن أتواجد في موقف مثل هذا، إنها صدمة قاسية للغاية". وغادر رونالدينيو السجن قبل نحو ثلاثة أسابيع، ولكن تم وضعه تحت الإقامة الجبرية في باراغواي، وفقا لما حكم به القاضي "غوستافو أماريلا".
وأوضح محاميو رونالدينيو، الذي لعب لأندية باريس سان جيرمان الفرنسي، وبرشلونة الإسباني، وميلان الإيطالي، وفلامنغو البرازيلي، أن اللاعب سيتواجد في فندق "بالماروغا" لتنفيذ الإقامة الجبرية مع شقيقه.
ووافق القاضي على طلب الإقامة الجبرية الذي تقدم به رونالدينيو، بعد دفع 1.6 مليون دولار من حساب رونالدينيو عن طريق الإيداع. وخلال الـ32 يوما التي قضاها رونالدينيو في السجن احتفل بعيد ميلاده 40، وأصبح مشهورا في مركز السجون بسبب المباريات التي خاضها مع بقية المساجين.