وذكرت المصادر إن برشلونة بدأ في التفكير في الآثار الطويلة التي سيتسبب فيها كورونا، مع احتمال خفض الميزانية من المعلنين وعوائد البث، في ظل استمرار توقف النشاط الرياضي.
وكشفت أن النادي رسم بالفعل خريطتي طريق محتملين خلال الأشهر العشرة القادمة، وفقًا لمدى تطور الأمور أو خلاف ذلك.
وتكهن بعض المستشارين في البارصا، بأن التأخير في إعادة فتح الملعب ومحلات النادي والمتحف، سيزيد انخفاض الدخل من الشركات الراعية، والصفقات التلفزيونية، وسيعني أن ميزانية الموسم المقبل، ستنخفض بنحو 200 مليون أورو، وعليه لن يكون بمقدور النادي تحمل أجور اللاعبين التي تصل إلى نحو 671 مليون أورو.