فقد رفضت رابطة الليغا المقترح جملة وتفصيلا قائلة إن جميع لاعبي الليغا يرفضون هكذا إجراء رفضا جذريا بعد شهرين من بقائهم محاصرين في منازلهم، مما قد يشكل عذابًا نفسيًا سيقلل من حضور بديهيتهم في بطولة تنافسية لأقصى درجة، مهددة بإصدارها بيانات منفصلة بعدم دستورية الحجز القسري لأعضائها.
وكان طبيب علم النفس الرياضي الذي عمل مع المدرب لوبتيغي أثناء تدريبه للمنتخب الإسباني والان معه في إشبيلية، خوان كارلوس كامبيلو قد أكد أن هذا الإجراء سيزيد من الضغط النفسي الذي يتعرض له اللاعبون بالإضافة للرعب الذي يصيبهم خشية العدوى، معتبرا أن وجودهم مع أسرهم سيخفف كثيرا من الضغوطات.