وسبق للمياغري الاشتغال مدربا لحراس مرمى الوداد قبل الانفصال عنه عقب خسارة الفريق أمام الترجي التونسي في نهائي عصبة الأبطال الإفريقية أوما بات يعرف بفضيحة رادس.
وكان لمياغري يشتغل رفقة المنتخبات الوطنية الصغرى، إذ يشرف على تدريب حراس منتخبات أقل من 15 و17 و20 سنة.
يذكر أن لمياغري كان حارسا للوداد البيضاوي، ثم خاض تجربة بالدوري الإماراتي مع نادي الوجدة الإماراتي، كما دافع عن قميص المنتخب الوطني في العديد من المناسبات.