الجامعة تغضب أكاديمة محمد السادس بسبب إطار فرنسي

عينت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الفرنسي سيباستيان روشيت، المعد البدني السابق بأكاديمية محمد السادس الدولية، مسؤولا عن الإعداد البدني داخل الإدارة التقنية الوطنية للعمل مع أطقم المنتخبات الوطنية الصغرى. وحسب مصدر "لومتان سبورت" فأن إقدام الجامعة على هذه الخطوة أثار استياء مسؤولي الاكاديمية، سيما أن المفاوضات كانت سرية بينها وبين الإطار الفرنسي، حيث لم يتم إشعار إدارة أكاديمية محمد السادس الدولية لكرة القدم بالموضوع، ما اعتبر تصرفا لا مهنيا من قبل الجامعة.

الجامعة تغضب أكاديمة محمد السادس بسبب إطار فرنسي

وأضاف المصدر ذاته، أن الأكاديمية لا تمانع في دعم الإدارة التقنية بأطرها، غير أن خطفه بهذه الطريقة  المفاجئة، أربك العمل داخلها وترك منصبه شاغرا، ولم تعطي الجامعة الفرصة للاكاديمية للبحث عن إطار متخصص ويمتلك تجربة في الإعداد البدني لتعويضه، حفاظا على السير العادي للعمل داخلها، مشددا في الوقت ذاته، أن سيباستيان روشيت لم يعلم إدارته أيضا بمفاوضاته مع الجامعة ولم يمنحها الوقت الكافي لتعويضه باطار اخر، ما تسبب في إغضاب مسؤولي الأكاديمية.

وحسمت التعويضات المالية في انتقال روشيت للعمل بالإدارة التقنية الوطنية حيث وصل راتبه الشهري لثمانية آلاف أورو، بزيادة ثلاثة آلاف أورو عن راتبه السابق بأكاديمية محمد السادس الدولية.

وعينت الجامعة الاطار الفرنسي روشيت مساعدا لمواطنه كريستوف مانوفريي، المعد البدني للمنتخب الأول، الذي كان وراء ترشيحه للمنصب، وفي الوقت ذاته، سيكون مشرفا عاما على المعدين البدنيين للمنتخبات الوطنية الصغرى، لحل مشكل نقص المعدين البدنيين داخل الإدارة التقنية الوطنية، التي كانت تضطر إلى الاستعانة بالمعدين البدنيين للمركزين الرياضيين للجيش الملكي والفتح الرياضي، حينما تتزامن التجمعات الاعدادية للمنتخبات الوطنية الصغرى والنسوية.وأضاف المصدر ذاته، أن الأكاديمية لا تمانع في دعم الإدارة التقنية بأطرها، غير أن خطفه بهذه الطريقة  المفاجئة، أربك العمل داخلها وترك منصبه شاغرا، ولم تعطي الجامعة الفرصة للاكاديمية للبحث عن إطار متخصص ويمتلك تجربة في الإعداد البدني لتعويضه، حفاظا على السير العادي للعمل داخلها، مشددا في الوقت ذاته، أن سيباستيان روشيت لم يعلم إدارته أيضا بمفاوضاته مع الجامعة ولم يمنحها الوقت الكافي لتعويضه باطار اخر، ما تسبب في إغضاب مسؤولي الأكاديمية.

وحسمت التعويضات المالية في انتقال روشيت للعمل بالإدارة التقنية الوطنية حيث وصل راتبه الشهري لثمانية آلاف أورو، بزيادة ثلاثة آلاف أورو عن راتبه السابق بأكاديمية محمد السادس الدولية.

وعينت الجامعة الاطار الفرنسي روشيت مساعدا لمواطنه كريستوف مانوفريي، المعد البدني للمنتخب الأول، الذي كان وراء ترشيحه للمنصب، وفي الوقت ذاته، سيكون مشرفا عاما على المعدين البدنيين للمنتخبات الوطنية الصغرى، لحل مشكل نقص المعدين البدنيين داخل الإدارة التقنية الوطنية، التي كانت تضطر إلى الاستعانة بالمعدين البدنيين للمركزين الرياضيين للجيش الملكي والفتح الرياضي، حينما تتزامن التجمعات الاعدادية للمنتخبات الوطنية الصغرى والنسوية.