ورحل الفائز بكأس العالم 1982، والمتوج بالحدذاء الذهبي والبالون دور، عن عمر يناهز 64 عاماً.
وكان روسي يعاني من المرض لبعض الوقت، لكنه أبقى سراً لحالته حتى عن أقرب الأصدقاء والزملاء السابقين.
وكان نعش روسي داخل ملعب روميو مينتي في فيتشينزا مما سمح لآلاف المشجعين بإبداء احترامهم في الساحة حيث حقق لأول مرة نجاحًا كبير كلاعب.
وتم نقله إلى كاتدرائية دويمو دي فيتشينزا من قبل بعض زملائه في كأس العالم 1982.
وعند المدخل، بدلاً من مجرد صورة روسي، توجد نسخة طبق الأصل كبيرة من الصحفة الأولى من صحيفة لاغازيتا ديللو سبورت، بعد الفوز الأسطوري بكأس العالم 1982.