وفاجأ لاعبو النيجر نظراءهم الليبيين بالطريقة الهجومية التي تعاملوا بها مع المباراة، وكادت أن تمنحهم هدفا أو هدفين خاصة في الشوط الأول لولا التسرع. بالمقابل حاول منتخب ليبيا أن يستدرك الأمر في الشوط الثاني، لكنه لم يستغل تلك الفرصتين اللتان أتيحت له.
وبذلك حصد منتخب النيجر أول نقطة في مشاركته الثانية في هذه المسابقة الكروية القارية الخاصة باللاعبين المحليين.