لكن المدرب يؤكد أنه لا يهتم بما يتم تداوله من أنباء وأسماء 3 مرشحين لخلافته وهم الأوكراني أندريه شفشينكو والألماني توماس توخيل والإيطالي ماسميليانو أليجري، على الرغم من أنه سيواجه البرتغالي جوزيه مورينهو مدرب توتنهام في الرابع من فبراير المقبل وهي مباراة ربما تكون فاصلة في مصير المدرب.
وأوضحت التقارير الصحافية أن المدرب وقع تحت ضغط شديد عقب الخسارة أمام ليستر سيتي 0-2 على ملعب باور كينج، وهي الخسارة الثالثة في المباريات الخمس الأخيرة. وأضافت أن لامبارد لا يملك أي مبررات لسوء النتائج بعد أن دعمه النادي في الانتقالات الصيفية الماضية بأكثر من 200 مليون جنيه لضم الألمانيين تيمو فيرنر وكاي هافيرتز والمغربي حكيم زياش من أياكس الهولندي، لكنهم لم يرقوا إلى مستوى التطلعات.
لكن لامبارد، وفي مؤتمر صحافي أمس الخميس أكد: “لا أستمع إلى التكهنات.. لا أريد ذلك وأنا لست غبيًا وأعرف الضغط في أندية الصفوة لكن لا أنشغل بالأحاديث”.