وكان في إمكان فريق الزمامرة أن يخرج على الأقل متعادلا بهدفين لمثلهما، لو لم يهدر جواد غيرة ضربة جزاء في الدقيقة 67، والنتيجة كانت لصالح الضيف المسفيوي بهدفين مقابل هدف واحد.
هذه الهزيمة أزمت وضعية نهضة الزمامرة، الذي بات يحتل المركز الأخير بست نقاط، في حين ارتقى الأولمبيك مؤقتا إلى المرتبة الثالثة بمجموع 14 نقطة.
وفي اليوم نفسه، اكتفى الفتح الرياضي بالتعادل أمام ضيفه حسنية أكادير بصفر لمثله.