كما يتوخى هذا النشاط الرياضي تشجيع السياحة والمساهمة لإنعاش الاقتصاد الاجتماعي، في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها ساكنة إمليل جراء تداعيات فيروس كورونا المستجد.
وفي هذا الصدد، قال عمر السماع، أحد أبرز المتخصصين في الرياضات الجبلية، إن رحلة التحدي نحو قمة توبقال التي تدخل في إطار الأنشطة الصديقة للبيئة، تشكل فرصة ذهبية لدعم السياحة الداخلية للمنطقة وتحريك عجلة الاقتصاد التضامني من أجل التغلب على تبعات كوفيد19.
يشار إلى أن الرحلة استغرقت من الملجأ إلى ابقمة حوالي 3 ساعات و50 دقيقة حسب نسق كل متبار في المشي.