وسبق لبرحمة أن حمل ألوان فريق جمعية سلا، قبل الإلتحاق بفريق الجيش الملكي، الذي لعب له 6 مواسم، نجح خلالها في فرض نفسه كواحد من أبرز لاعبي خط الوسط في البطولة الوطنية الاحترافية، ما مكنه من نيل شارة العمادة، قبل أن يرحل لخوض تجربة احترافية في الخليج العربي، وتحديدا ضمن صفوف نادي قطر القطري، وهي التجربة التي استمرت موسمين، قبل تغيير الوجهة صوب دولة الكويت.
برحمة يخيب آمال الجمهور العسكري
خيب تعاقد المهدي برحمة مع نادي الكويت الكويتي آمال فئة واسعة من أنصار فريق الجيش الملكي، الذين كانوا يطالبون إدارة الفريق العسكري باستعادة نجم خط الوسط، الذي أنهى ارتباطه مع فريق قطر القطري، بعدما لعب له خلال الموسمين الأخيرين.