ويعود سبب غياب العرجون إلى كونه جمع ثلاث بطائق صفراء، وهو ما يفرض الإيقاف لمباراة واحدة، وبالتالي سيكون حاضرا في المباراة النهائية في حال حسم الفريق الأخضر مباراة مركب محمد الخامس في الدار البيضاء لصالحه.
وسيضطر التونسي لسعد الشابي مدرب الرجاء، في ظل هذا المستجد – الغياب، إلى الاعتماد إما على على مكعازي، أو محمد زريدة أو زكرياء الوردي، لتعويض غياب العرجون.
يذكر أن لقاء الذهاب انتهى بمصر انتهى بنتيجة التعادل صفر لمثله.