وقال مبابي “22 عامًا” أمس: “من الصعب جدًا طي الصفحة. حزن عميق بعد هذا الإقصاء”. وتابع: “أنا آسف لهذه الركلة. أردت المساعدة لكنني أخفقت. من الصعب النوم، لكنها للأسف مخاطر هذه الرياضة التي أحب”. وخلافًا لمونديال 2018 حيث لعب دورًا رئيسًا في منح فرنسا لقبها العالمي الثاني بعد 1998، عجز مبابي عن التسجيل في أربع مباريات في النهائيات الحالية.
مبابي: طي الصفحة صعب
أقرّ كيليان مبابي مهاجم منتخب فرنسا الأول لكرة القدم بأنه سيكون صعبًا عليه نسيان إهداره ضربة ترجيحية أدت إلى خروج المنتخب من ثمن نهائي الأورو 2020 أمس الأول أمام سويسرا.