وانتزع المنتخب الأمريكي بذلك الميدالية الذهبية الأولمبية للمرة الثامنة خلال آخر عشر دورات أولمبية اعتبارا من عام 1984.
وأثبت المنتخب الأمريكي عمليا أنه تخلص من الكبوة التي لازمته خلال فترة الاستعداد للأولمبياد والتي شهدت أكثر من هزيمة في المباريات الودية. كما ثأر المنتخب الأمريكي لهزيمته أمام نظيره الفرنسي في أولى مبارياته بدور المجموعات في أولمبياد طوكيو.
وفي المقابل، أخفق المنتخب الفرنسي في الفوز بالميدالية الذهبية الأولمبية للمرة الأولى في تاريخه، وحصد الفضية للمرة الثالثة حيث كان قد أحرزها مرتين سابقتين في دورتي 1948 و2000.