ولعب بونو دورا كبيرا في تجنب اشبيلية الهزيمة في هذة المباراة، بالدفاع عن مرماه باستماتة، أقواها تلك اللحظة التي تصدى في فيها لضربة جزاء لسوسييداد في الدقيقة 27.
وعرفت المباراة مشاركة مواطنه يوسف النصيري، إلى حدود 70، حيث أخرجه لوبيتيغي مدرب الفريق الأندلسي، وأدخل مكانه زميله رافا مير، في حين غاب كل من منير الحدادي وأسامة الإدريسي لأسباب تتعلق بخيارات المدرب.