ويبدو أن العناصر الوطنية لعبت ندا للند أمام المنافس البرازيلي، وخلقت العديد من الفرص لكن ضاعت جراء غياب التركيز إلى جانب التسرع.
نأمل أن يتدارك المدرب هشام الدكيك هذا الأمر في الشوط الثاني، لأن اللاعبين أظهروا عزيمة في العودة في النتيجة (54 في المائة من احتكار الكرة في هذا الشوط).
خط موفق للعناصر الوطنية في الشوط الثاني