غادر المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة نهائيات كأس العالم ليتوانيا 2021، برأس مرفوعة، بعد انهزامه بهدف دون رد اليوم الأحد، أمام المنتخب البرازيلي في دور الربع.
وقدمت العناصر الوطنية مباراة كبيرة، وأحرج المنافس البرازيلي في الكثير من لحظات هذه المباراة، لولا التسرع وغياب التركيز لانتهت بسيناريو آخر.
مثل المنتخب المغربي رياضة الفوتسال بأحسن صورة في هذه الدورة العالمية، بعد التألق إفريقيا وعربيا، وما على المسؤولين في الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلا استثمار هذا الإنجاز للالتفات إلى هذا النوع الرياضي من خلال التفكير في وضع صيغ وطرائق لتطوير البطولة الوطنية.
عموما، هنيئا لكل مكونات المنتخب المغربي للفوتسال على هذا الحضور المتميز واللافت، وإلى موعد 2024