وأشار البيان إلى أن إقالة موح جاءت تماشيا مع عدد من الأسباب الموضوعية وانسجاما مع قيم الفريق وتقاليده، ودفاعا على استراتيجيته الهادفة إلى مأسسة النادي ليلحق بركب الأندية الوطنية المهيكلة.
تصرفات المدرب التي وصفتها بالمشينة واللاأخلاقية التي قام بها بمقر الجمعية أمام مرآی ومسمع من أعضاء من المكتب المديري بالتلفظ بكلمات نابية لا تشرف الأطر الرياضية.

تهييجه للجماهير السلاوية ضد المكتب المديري بأكاذيب ومغالطات محبوكة، ومطالبته بالحماية في ضرب صارخ للتعاقد الذي يربطه بالفريق، في وقت قدم المكتب المديري كل أنواع الحماية الرياضية له ليشتغل في أجواء احترافية ومحفزة، بتسديد المنح والأجور العالقة وبإحاطة الفريق في كل خرجاته بالعناية التي يستحقها وبسد الخصاص المهول في العتاد الرياضي والوسائل اللوجيستية.
تطاوله على اختصاصات المكتب المديري في الأمور المتعلقة برواتب ومنح اللاعبين، وهو ما يحظره علنا القانون الداخلي للنادي.
عدم التزامه بارتداء الزي الرسمي للفريق أثناء التداريب والمباريات الرسمية.
رفضه المبيت والإقامة مع اللاعبين خلال التربصات القبلية لكل مباراة رسمية.
حضوره المتأخر أثناء المباريات الرسمية للفريق.
مطالبته بالزيادة غير القانونية في راتبه الشهري وكذا بمنحة التوقيع، في حين أنه يموه الرأي العام بأنه يعمل مجانا داخل الفريق، والحال أنه رفض في مناسبتين سحب الشيك المتعلق براتبه الشهري.