وقال عموتة، إن من بين أهم المعايير المذكورة، التجربة الخارجية مع المنتخبات الوطنية أو مع الاندية، ثم الجاهزية البدنية المتعلقة بوزن اللاعب ونسبة الدهون في جسمه، وعدد المباريات التي خاضها، فضلا عن التكامل في التشكيلة والتجانس بين اللاعبين، سيما بعد خوضهم مجموعة من المباريات الإعدادية، وقف خلالها على مجموعة من النقاط تعم اللاعبين، بالرغم من أن المنتخبات التي واجهها لم تكن تتوفر على مستوى كبير، فضلا عن اختياره لمجموعة من اللاعبين يتقنون اللعب في أكثر من مركز، من اجل الاستفادة من خدماتهم خلال البطولة، متمنيا أن لا تكون اختياراته جانبت الصواب، مبرزا أن أشياء بسيطة فقط رجحت كفة لاعبين على كفة اخرين لم يحضروا في القائمة النهائية.