وجاء الاختيار، نظير المساهمة الواضحة التي قدمها مزراوي في عودة الأجاكس بنتيجة التعادل (2-2) من ملعب النور في العاصمة البرتغالية لشبونة، بأدائه اللافت، علما أنه كان وراء الهدف الأول الذي أحرزه زميله تاديتش.
وبهذه النتيجة، التي ساهم فيها مزراوي، يكون الفريق الأول للعاصمة الهولندية أمستردام، قد قطع خطوة مهمة لحجز بطاقة المرور إلى دور الربع، ما لم تحدث أي مفاجأة.