ويحل منتخب المغرب ضيفا على ليبيريا، بعد أن اختار اتحاد كرة القدم في ليبيريا أن يلعب مبارياته في المغرب. بعدما انتصر في الجولة الأولى على منتخب جنوب إفريقيا بالرباط بهدفين مقابل هدف واحد.
وسيكون المنتخب الوطني محروما من خدمات نايف أكرد الذي سمح لخ هاليلوزيتش بالمغادرة قد التوجه إلى إنجلترا لاتسكمال عملية انتقاله إلى ويستهام، وسفيان أمرابط المصاب، بالمقابل من المحتمل أن تتارج الفرصة للاعبي الوداد يحيى جبران وأشرف داري المتوجين أخيرا بلقب دوري أبطال إفريقيا.
يشار إلى أن المنتخب المغربي يتصدر المجموعة الـ11 (بـ 3 نقاط)، التي تضم 3 منتخبات فقط (المغرب، جنوب إفريقيا وليبيريا)، بعد تأكيد قرار استبعاد منتخب زيمبابوي.