وتأتي اهمية هذين الهدفين من الناحية التاريخية، من حيث إن اللاعبين يشاركان لأول مرة في كأس العالم، وثانيهما كونهما جاءا بعد دخولهما بديلين في الشوط الثاني، وثالثا، من حيث إنهما سيكونان لهما مكانة خاصة لدى الناخب الوطني وليد الركراكي لأن الهدفين منحا أول فوز لمدرب مغربي في نهائيات هذه التظاهرة الكروية العالمية، التي تقام كا اربع سنوات.
يشار إلى أن الصابيري دخل في الدقيقة مكان أشرف حكيمي ، وسحل هدف الأول للأسود (د 68)، وأبوخلال مكان سفيان بوفال في الدقيقة 73، ومنح المنتخب الوطني الهدف الثاني (90+2).