وقال الركراكي في الندوة الصحيفة "الأهم بالنسية إلي والخطاب الذي أمرره للاعبين، هو أنني أرفض التصنيف والتمييز داخل المنتخب الوطني بين لاعب البطولة ولاعب من مزدوجي الجنسية وأكاديمية محمد السادس، الجميع سواسية من من منطلق أنهم مغاربة، بمجرد التحاقهم بالمنتخب، فذلك مرتبط بالإمكاينات التي يتوفرن عليها، وما سيقدمه للمنتخب، بالنسبة إلى ألـ 26 لاعبا الذين اخترتهم لم أقم بأي نوع من "الكوطا"، لم أر فيهم سوى من سيقدم شيئا ما للفريق، وبمقدوره أن يعطي الإضافة، اليوم نرى أن هذا التوجه أعطى ثماره على أرضية الملعب، وأظهروا أنهم من مستوى عال على غرار عطية الله وجبران وداري وأكرد، وفي نهاية المطاف يبقى المحدد هو الحالة الدهنية، فالمنتخب مختلف عن النادي، أي عليك أن تخلق مجموعة وحال، وحالة دهنية، وأن يكون الجميع منخرطا، وهذا ما نجحنا فيه، وهو شئ مهم بالنسبة إلى المستقبل، أي أن هذا التوجه سيعطي الثقة للاعبين الواعدين في البطولة المحلية من أجل المزيد من العمل لكي يتطوروا".
الركراكي: أرفض التمييز بين اللاعبين داخل المنتخب
رفض الناخب الوطني وليد الركراكي التمييز بين اللاعبين داخل المنتخب الوطني المغربي، أي بين المحليين ومزدوجي الجنسية أو أولئك القادمين من الأكاديمية، مشددا على أن الجميع مغاربة.