وأهدرت الأرجنتين تقدمها مرتين، منها التقدم 3-2 في الوقت الإضافي قبل التفوق 4-2 بركلات الترجيح، وانهمرت دموع سكالوني وبقية اللاعبين بعد صفارة النهاية.
وقال سكالوني في تصريح عقب نهاية المباراة النهائية، "لا أصدق أننا عانينا لهذه الدرجة الكبيرة في مباراة مثالية، أمر لا يصدق، لكن في النهاية رد الفريق على الجميع، أنا فخور بالعمل الذي بذلناه، إنها مجموعة ممتعة، مع كل الضربات التي تعرضنا لها اليوم وبعد تعادل فرنسا مرتين تدفقت المشاعر، أود أن أطلب من الجماهير الاستمتاع".
وهذا ثالث لقب للأرجنتين في البطولة والأول منذ التتويج في 1986 بعزف شبه منفرد للراحل دييجو مارادونا، ليعوض ليونيل ميسي ورفاقه خسارة نهائي 2014 أمام ألمانيا.