وأبهر بونو بتدخلاته الناجحة، ما مكنه من الحفاظ على نظافه شباكه، في حين منح النصيري الهدف الأول لاشبيلية، ما حمس زملاءه من إضافة هدفين آخرين، وبالتالي خروج الفريق الأندلسي منتصرا بثلاثية نظيفة، في انتظار مباراة العودة الخميس المقبل لحسم التأهل إلى الدور المقبل من هذه المسابقة القارية.
وإذا كان بونو خاض اللقاء كاملا، ونال نقطة (7,9)، فإن مواطنه النصيري فخرج في الدقيقة 63، ونال عن الأداء الذي قدمه نقطة (7,8)، والنقطتان تعدان من بين الأفضل في تشكليتي الفريقين معا.