وبدأت الاشتباكات بعدما عاد لاعبو المنتخب البيروفي من تداريبهم إلى مقر إقامتهم، ليتوجهوا بعد ذلك لتحية بعض الجماهير قبل أن يتدخل رجال الأمن بعنف لتفرقة الحشود.
ويذكر أن المنتخب الوطني تعرض بدوره لعبارات سب وشتم عنصرية من طرف أحد عمال الفندق الطي يقيم فيه قبل أن يتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية في حق هذا الأخير.