وعمل الناخب الوطني وليد الركراكي على معاينة اللاعبين الجدد وكذا أولئك الذين غابوا جراء الإصابة، الشئ الذي جعل اداء أسود الأطلس يكون أقل بكثير من ذاك، الذي رسمه منذ مونديال قطر 2022، مرورا بالمباريات الودية التي خاضها امام منتخبات لها مكانتها على الساحة الدولية، على غرار البرازيل.
ويستعد المنتخب المغربي في غضون الساعات المقبلة، التوجه إلى جوهانسبورغ، من أجل مواجهة منتخب جنوب إفريقيا نهاية الأسبوع الجاري، ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم المقرر إقامتها العام المقبل بالكوت ديفوار.