وأوضحت المصادر أن "البلدان الثلاثة، القريبة جغرافيا، والمسقرة سياسيا والتي تعتبر آمنة، قررت أيضا توحيد جهودها نظرا لجودة بنياتها التحتية الخاصة بكل بلد"، وتابعت "إنها تتوفر على العديد من الملاعب المتعمدة من طرف الفيفا، وكذا مراكز للتداريب عملية، وقدرة هائلة على مستوى السكن، والمستشفيات، والطرق السيارة، ومجموعة من المطارات الدولية، إلى جانب معايير أخرى، المفروضة من طرف الفيفا".
وكشفت المصادر، أن اجتماعا مقبلا سيجمع الدول الثلاث، مبرمج نهاية شخر أكتوبر، سيتم فيه على وجع الخصوص، توزيع الـ 101 مباراة، في الدور الأول، يمكن أن تحتضن إسبانيا ست مجموعات، والمغرب والبرتغال ثلاث لكل واحد منهما، وسيتم منح لقاءات الإقصاء المباشر بشكل عادل".
