تعامل هيوي مع الكثير من الأندية الأوروبية، خاصة في الدوري الألماني، وتحديدا تلك التي تمارس في العصب (فريق فاتينشايد، وفان – إيكل، تيوتونيا رميك...)، لإيمانه القوي بأهمية العمل القاعدي، من حيث إنه يتيح إمكانية اكتشاف المواهب، ومتابعاتها ومرافقتها بهدف تحضيرها للفرق من مستوى عال سواء محليا أو قاريا، إضافة إلى الجدية التي تميز عمله، وهذا ما صرح به قائلا "الانضباط مهم بالنسبة إلي، وبهذا معروف".
ولم يقتصر عمل هيوي على فرق الذكور، بل اشتغل في مجال كرة القدم النسوية، من خلال الإشراف على تداريب الفريق النسوي لبوخوم لأقل من 17 سنة الألماني، للجدية التي تميز عمله، وهذا ما قاله به في إحدى تصريحاته "الانضباط مهم بالنسبة إلي، وبهذا أنا معروف".
عرف هيوي، أيضا، بجانبه الإنساني، لما قدمه من خدمات للعديد من اللاعبين، والوقوف بجانبهم في لحظات صعبة مروا منها، من خلال تقديم كل أشكال الدعم والمساندة.