ولا تعكس النتيجة، مجريات اللقاء، الذي عرف وقوف المنتخب الموريناني ندا قويا، وخلق متاعب كثيرة للمنافس الأنغولي، الذي وجد صعوبة كبيرة في ربع الساعة الأخيرة في الوصول إلى شباك منتخب المرابطين، بدليل أنه امتلك الكرة بنسبة55%.
ومازالت حظوظ المنتخب الموريتاني في حال فوزه في مباراة الجولة الثالثة على نظيره الجزائري، حيث من الممكن أن يظفر ببطاقة التأهل بناء أحسن منتخب محتل للمركز الثالث.