ويدخل المنتخب المغربي اللقاء، وهو متصدر لمجموعته بأربع نقاط، من فوز على تنزانيا بثلاثية نظيفة، وتعادل أمام الكونغو الديموقراطية بهدف لمثله.
ويخوض المنتخب المغربي النهائيات بطموح تحقيق اللقب الثاني في تاريخه بعد ذاك الذي حققه العام 1976 مع جيل أحمد فرس والمرحومين الحارس حميد الهزاز، واعسيلة، خاصة أن هذا الطموح كبر بعد الإنجاز التاريخي لأسودة الأطلس في مونديال قطر 2022.
بالمقابل، يوجد منتخب زامبيا في المركز الثاني مناصفة مع الكونغو الديمقراطية برصيد نقطتين لكل منهما، في حين يتذيل منتخب تنزانيا الترتيب بنقطة وحيدة، ويدخل المباراة وهو متمسك بأماله في تحقيق النتيجة التي تخول التأهل إلى الدور من المسابقة القارية، التي سبق له أن توج بلقبها في نسخة 2012 مع المدرب الفرنسي هيرفي رونار.