الأول، يتعلق بضياع ضربة جزاء من طرف أشرف حكيمي في وقت حساس، من جهة أن الأسود كانوا منهزمين بهدف دون رد، ثم توقيتها أي أنها جاءت في الدقيقة 88.
الثاني، يتمثل في طرد سفيان أمرابط في الدقيقة 94، الذي يعد الأول في مسيرته مع الأسود.
غادر المنتخب المغربي لكرة القدم، نهائيات النسخة 34 لكأس إفريقيا بالكوت ديفوار، بحدثين سيظلان لصيقين بالأسود، في علاقة مع هذه المسابقة القارية.
                
                            الأول، يتعلق بضياع ضربة جزاء من طرف أشرف حكيمي في وقت حساس، من جهة أن الأسود كانوا منهزمين بهدف دون رد، ثم توقيتها أي أنها جاءت في الدقيقة 88.
الثاني، يتمثل في طرد سفيان أمرابط في الدقيقة 94، الذي يعد الأول في مسيرته مع الأسود.